أكد مدير جامعة الطائف الدكتور حسام زمان، سعي الجامعة لبناء الشخصية المتكاملة والمتوازنة للمواطن الصالح الذي يحمل قيم الولاء والانتماء لوطنه، والتميز في عمله، والمشاركة المجتمعية.
وأوضح خلال لقاء مفتوح عقده أمس الأول (الثلاثاء) مع مجموعة من الطلاب والطالبات المتفوقين، أن الجامعة اتخذت خطوات مهمة لتطوير قدرات وكفاءات طلبتها المتفوقين والمتميزين دراسيا، عبر إطلاق مشروع أكاديمية التميز، التي ستقدم دورات تدريبية قصيرة لتطوير قدرات ومهارات الطلاب المتفوقين والمتميزين في مجالات عدة، منها القيادة، وريادة الأعمال، ومهارات العمل المتقدمة، واللغات، مشيرا إلى أن الدراسة بهذه الأكاديمية ستنطلق بداية العام الدراسي القادم.
ونوه الدكتور زمان إلى أن أكاديمية التميز ستتمتع بشخصيتها وهويتها وبرامجها الخاصة، فضلا عن نوعية الطلبة الملتحقين بها من حيث ارتفاع معدلاتهم في المرحلة الثانوية أو معدلاتهم التراكمية أثناء دراستهم الجامعية، إلى جانب مستوى أدائهم ومشاركتهم في الأعمال التطوعية والأنشطة الطلابية.
وأضاف «نود أن نرسل رسالة بأن النشاط الطلابي والتطوعي لا يتعارض مع التميز والتفوق الدراسي، بل هما رافدان وداعمان له. ومع خططنا ومناهجنا الجديدة، فإن التميز الدراسي لا يعتمد على حفظ المقرر، بل على تشرب المعارف وإتقان المهارات وتنمية المشاعر الوجدانية».
وأوضح خلال لقاء مفتوح عقده أمس الأول (الثلاثاء) مع مجموعة من الطلاب والطالبات المتفوقين، أن الجامعة اتخذت خطوات مهمة لتطوير قدرات وكفاءات طلبتها المتفوقين والمتميزين دراسيا، عبر إطلاق مشروع أكاديمية التميز، التي ستقدم دورات تدريبية قصيرة لتطوير قدرات ومهارات الطلاب المتفوقين والمتميزين في مجالات عدة، منها القيادة، وريادة الأعمال، ومهارات العمل المتقدمة، واللغات، مشيرا إلى أن الدراسة بهذه الأكاديمية ستنطلق بداية العام الدراسي القادم.
ونوه الدكتور زمان إلى أن أكاديمية التميز ستتمتع بشخصيتها وهويتها وبرامجها الخاصة، فضلا عن نوعية الطلبة الملتحقين بها من حيث ارتفاع معدلاتهم في المرحلة الثانوية أو معدلاتهم التراكمية أثناء دراستهم الجامعية، إلى جانب مستوى أدائهم ومشاركتهم في الأعمال التطوعية والأنشطة الطلابية.
وأضاف «نود أن نرسل رسالة بأن النشاط الطلابي والتطوعي لا يتعارض مع التميز والتفوق الدراسي، بل هما رافدان وداعمان له. ومع خططنا ومناهجنا الجديدة، فإن التميز الدراسي لا يعتمد على حفظ المقرر، بل على تشرب المعارف وإتقان المهارات وتنمية المشاعر الوجدانية».